أوبل وبيجو تشاركان في الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير دعمًا لريادة مصر الثقافية عالميًا
في مشهد احتفالي عالمي يجمع بين أصالة التاريخ وقوة الحاضر، شاركت علامتا أوبل وبيجو – التابعتان لمجموعة ستيلانتس العالمية – في الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، كجزء من رعاية مجموعة منصور للحدث باعتبارها أحد الرعاة الرئيسيين الخمسة لهذا الصرح الحضاري الفريد.
الحدث الذي شهد حضورًا رفيع المستوى من زعماء وقادة دول وشخصيات دولية مرموقة، أعاد مصر لتتصدر المشهد الثقافي العالمي وتضع كنوز حضارتها أمام أنظار العالم من قلب الجيزة.
خطوة تعزز الحضور الدولي لعلامات ستيلانتس في السوق المصري
وتؤكد مشاركة أوبل وبيجو في هذا الافتتاح التاريخي على التزام مجموعة ستيلانتس بدعم المؤسسات الوطنية المصرية، وحرصها على الاندماج في الأحداث الكبرى التي تعكس قوة الدولة ونهضتها. فالمتحف المصري الكبير يُعد واحدًا من أهم وأكبر المتاحف الأثرية عالميًا، ويجسد مشروعًا وطنيًا يعيد تقديم الحضارة المصرية القديمـة بمنظور عصري يتناسب مع مكانتها العالمية.
وفي هذا الإطار، قال الأستاذ هشام حسني، المدير التنفيذي لمجموعة ستيلانتس مصر: “يشرف علامتينا أوبل وبيجو أن تكونا جزءًا من هذا الإنجاز الضخم الذي يُعيد تقديم التراث المصري للعالم بشكل غير مسبوق. مشاركتنا في هذا الحدث الاستثنائي تعكس إيمان ستيلانتس بدور مصر المحوري في الربط بين عراقة التاريخ ورؤية المستقبل، كما تؤكد التزامنا بالمساهمة في مسيرة التنمية الثقافية والاقتصادية التي تشهدها البلاد.”
رعاية تبرز رؤية ستيلانتس في الربط بين الإبداع والتاريخ
وتمنح هذه المشاركة فرصة لعلامات أوبل وبيجو لتسليط الضوء على مكانتهما كجزء من مشهد التطور والابتكار في مصر، حيث تجمعان بين التكنولوجيا الأوروبية المتقدّمة والإرث الثقافي العريق للمجتمع المصري.
كما يعزز الحضور في حدثٍ يشاهده الملايين حول العالم الصورة الذهنية الإيجابية للعلامتين ويربطهما بالقيم الإنسانية والحضارية التي يعبر عنها المتحف المصري الكبير.
دعم ثقافي ورسالة مستقبلية
واختتم حسني تصريحاته مؤكدًا: “وجود أوبل وبيجو في هذا الافتتاح ليس مجرد رعاية للحدث، بل هو جسر يربط بين الإبداع والتاريخ، بين الماضي الذي نفخر به والمستقبل الذي نصنعه. نحن ملتزمون بدعم مصر في رحلتها نحو تعزيز دورها الحضاري والاقتصادي عالميًا.”
